ستقوم إدارة ترامب بتخفيف العقوبات على شركة Huawei ، مما يسمح لعدد محدد من الشركات الأمريكية بإعادة فتح الصفقات التجارية مع الشركة.
حيث اتخذ الرئيس ترامب قرارًا برفع القيود المفروضة على الشركة الصينية للهواتف الذكية في اجتماع الأسبوع الماضي ، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز. ستسمح التراخيص الجديدة لبعض الشركات الأمريكية بتزويد Huawei بسلع غير حساسة.
تعد صفقة كبيرة نظرًا لأن الشركات الأمريكية مثل Google هي المورد الرئيسي لشركة Huawei ، حيث اعتمدت هواتفها الذكية السابقة اعتمادًا كبيرًا على برنامج Android الخاص بالشركة.
قررت Google مبدئيًا تعليق أي نشاط تجاري "يتطلب نقل الأجهزة والبرامج والخدمات الفنية باستثناء تلك المتاحة للجمهور عبر ترخيص مفتوح المصدر" ، مع شركة Huawei الشهر الماضي بعد أن أصدر البيت الأبيض أمرًا تنفيذيًا في شهر مايو.
تم فرض الحظر - المعروف باسم "الأمر التنفيذي بشأن تأمين سلسلة التوريد والخدمات وتكنولوجيا المعلومات" - استجابةً للمخاوف من أن شركة Huawei tech تُستخدم للتجسس على الولايات المتحدة من قبل الحكومة الصينية.
كان للقيود تأثير كبير على أعمال هواوي في الخارج ، بما في ذلك في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. في الشهر الماضي فقط ، كشفت Huawei النقاب عن هاتف Mate 30 الذي يشغل نسخة مفتوحة المصدر من نظام Android وأصبح الوصول المحدود إلى تطبيقات وخدمات Google نقطة خلاف كبيرة لمشجعي Huawei المخلصين الذين يعتمدون على تطبيقات Google كل يوم من حياتهم.
اقرا ايضا : مقارنة بين نظام Harmony OS و اندرويد Android من الافضل ؟
وبالمثل ، تعتبر Huawei لاعبًا مهمًا عندما يتعلق الأمر بتطوير شبكة الجيل الخامس 5G في الولايات المتحدة ، مما يتسبب في ارتفاع التوترات إلى أعلى نظرًا لأن كلا البلدين يعتمدان على بعضهما البعض للتقدم التكنولوجي الرئيسي.
من المقرر أن تستأنف الولايات المتحدة والصين محادثات التجارة في وقت لاحق من هذا الأسبوع ، لذا فإن هذا الاستراحة المؤقت يمكن أن يكون غصن الزيتون الذي يحتاج البلدان إلى تخفيف العقوبات بشكل أكبر والسماح لشركة Huawei بالعودة إلى منصة Android.
حيث اتخذ الرئيس ترامب قرارًا برفع القيود المفروضة على الشركة الصينية للهواتف الذكية في اجتماع الأسبوع الماضي ، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز. ستسمح التراخيص الجديدة لبعض الشركات الأمريكية بتزويد Huawei بسلع غير حساسة.
تعد صفقة كبيرة نظرًا لأن الشركات الأمريكية مثل Google هي المورد الرئيسي لشركة Huawei ، حيث اعتمدت هواتفها الذكية السابقة اعتمادًا كبيرًا على برنامج Android الخاص بالشركة.
تم فرض الحظر - المعروف باسم "الأمر التنفيذي بشأن تأمين سلسلة التوريد والخدمات وتكنولوجيا المعلومات" - استجابةً للمخاوف من أن شركة Huawei tech تُستخدم للتجسس على الولايات المتحدة من قبل الحكومة الصينية.
كان للقيود تأثير كبير على أعمال هواوي في الخارج ، بما في ذلك في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. في الشهر الماضي فقط ، كشفت Huawei النقاب عن هاتف Mate 30 الذي يشغل نسخة مفتوحة المصدر من نظام Android وأصبح الوصول المحدود إلى تطبيقات وخدمات Google نقطة خلاف كبيرة لمشجعي Huawei المخلصين الذين يعتمدون على تطبيقات Google كل يوم من حياتهم.
اقرا ايضا : مقارنة بين نظام Harmony OS و اندرويد Android من الافضل ؟
وبالمثل ، تعتبر Huawei لاعبًا مهمًا عندما يتعلق الأمر بتطوير شبكة الجيل الخامس 5G في الولايات المتحدة ، مما يتسبب في ارتفاع التوترات إلى أعلى نظرًا لأن كلا البلدين يعتمدان على بعضهما البعض للتقدم التكنولوجي الرئيسي.
من المقرر أن تستأنف الولايات المتحدة والصين محادثات التجارة في وقت لاحق من هذا الأسبوع ، لذا فإن هذا الاستراحة المؤقت يمكن أن يكون غصن الزيتون الذي يحتاج البلدان إلى تخفيف العقوبات بشكل أكبر والسماح لشركة Huawei بالعودة إلى منصة Android.