تلتزم جوجل دائمًا بترويج الى تجربة إعلانية أفضل على الويب. حيث فى عام 2016 ، حظر كروم الإعلانات التي تستند إلى Adobe Flash وهذا لتحسين تجربة التصفح ، ودفعت إلى اعتماد معيار HTML5 الأحدث.
في فبراير 2018 ، مكّن كروم فلترة الإعلانات لحظر "الإعلانات المتطفلة" ( وفقًا لتعريف معايير الإعلانات الأفضل) في جميع أنحاء أمريكا الشمالية وأوروبا. في 9 يوليو من هذا العام ، تم نشر التحديث على مستوى العالم.
تحت ضغط المتصفحات المنافسة مثل Safari و Firefox ، بدأت Google أيضًا في الحد من ملفات تعريف الارتباط لتتبع الإعلانات في Chrome - على الرغم من أن التتبع القائم على ملفات تعريف الارتباط هو الأساس للإعلان السلوكي.
بخلاف Apple و Mozilla ، تحقق Google جزءًا كبيرًا من إيراداتها من الإعلانات عبر الإنترنت. هذا يعني أن Google تسير دائمًا على خط رفيع بين إبقاء مستخدمي Chrome سعداء وتعزيز الويب الذي تدعمه الإعلانات.
استنادًا إلى التزام Chromium حديثًا ومفسر على التدخل الإعلاني الثقيل ، يبدو أن Google تضاعف من مبادرتها الخاصة بخفض الإعلانات السيئة وتقديم تجارب أفضل للمستخدمين. يستهدف التحديث الجديد " الإعلانات الثقيلة - heavy ads " - التي تعرفها Google على أنها إطارات iframes "تستخدم كمية هائلة من موارد النظام".
تتضمن بعض سلوكيات الإعلانات التي ينوي Chrome عدم تثبيتها مع هذا التحديث الإعلانات التي تعمل على تشفير العملة المشبوهة والإعلانات التي تحمل ملفات مضغوطة بشكل سيئ والإعلانات التي تقوم بتحميل ملفات فيديو كبيرة قبل تفاعل المستخدم والإعلانات التي تنفذ عمليات JS مكثفة ، مثل فك تشفير ملفات الفيديو.
يقوم هذا التدخل بإفراغ الإعلانات الموجودة بنسبة 0.1٪ من استخدام النطاق الترددي و 0.1٪ من استخدام وحدة المعالجة المركزية في الدقيقة و 0.1٪ من إجمالي وقت وحدة المعالجة المركزية. الأرقام الحالية هي شبكة بحجم 4 ميجابايت و 60 ثانية من وحدة المعالجة المركزية ، ولكن قد يتم تغييرها مع توفر المزيد من البيانات.
على الرغم من أن تصفية الإعلانات الموجودة في Chrome تمنع الإعلانات على مستوى الصفحة ، فإن تحديث "الإعلانات الثقيلة" سوف يستهدف فقط الإعلانات المحددة ذات المشكلات التي تم العثور عليها على استهلاك مبالغ زائدة من موارد النظام. لا يمكن للمستخدمين الوصول إلى الإعلانات التي تم تحميلها ، ولكن يتم استبدالها في الصفحة بإشعار بالإزالة وزر "تفاصيل" يمكن للمستخدمين النقر فوقه لمعرفة المزيد.
نظرًا لأن هذا تحديث تطويري ، لم يعرف بعد تاريخ النشر العام لهذا التحديث. استنادًا إلى البيانات التي تم جمعها خلال مرحلة الاختبار وفعالية التحديث في العالم الواقعي في التخلص من الإعلانات التي تنطوي على مشاكل ، قد يقوم Chrome أو لا يقوم بإصدار التحديث للمستخدمين.
في فبراير 2018 ، مكّن كروم فلترة الإعلانات لحظر "الإعلانات المتطفلة" ( وفقًا لتعريف معايير الإعلانات الأفضل) في جميع أنحاء أمريكا الشمالية وأوروبا. في 9 يوليو من هذا العام ، تم نشر التحديث على مستوى العالم.
بخلاف Apple و Mozilla ، تحقق Google جزءًا كبيرًا من إيراداتها من الإعلانات عبر الإنترنت. هذا يعني أن Google تسير دائمًا على خط رفيع بين إبقاء مستخدمي Chrome سعداء وتعزيز الويب الذي تدعمه الإعلانات.
استنادًا إلى التزام Chromium حديثًا ومفسر على التدخل الإعلاني الثقيل ، يبدو أن Google تضاعف من مبادرتها الخاصة بخفض الإعلانات السيئة وتقديم تجارب أفضل للمستخدمين. يستهدف التحديث الجديد " الإعلانات الثقيلة - heavy ads " - التي تعرفها Google على أنها إطارات iframes "تستخدم كمية هائلة من موارد النظام".
تتضمن بعض سلوكيات الإعلانات التي ينوي Chrome عدم تثبيتها مع هذا التحديث الإعلانات التي تعمل على تشفير العملة المشبوهة والإعلانات التي تحمل ملفات مضغوطة بشكل سيئ والإعلانات التي تقوم بتحميل ملفات فيديو كبيرة قبل تفاعل المستخدم والإعلانات التي تنفذ عمليات JS مكثفة ، مثل فك تشفير ملفات الفيديو.
يقوم هذا التدخل بإفراغ الإعلانات الموجودة بنسبة 0.1٪ من استخدام النطاق الترددي و 0.1٪ من استخدام وحدة المعالجة المركزية في الدقيقة و 0.1٪ من إجمالي وقت وحدة المعالجة المركزية. الأرقام الحالية هي شبكة بحجم 4 ميجابايت و 60 ثانية من وحدة المعالجة المركزية ، ولكن قد يتم تغييرها مع توفر المزيد من البيانات.
على الرغم من أن تصفية الإعلانات الموجودة في Chrome تمنع الإعلانات على مستوى الصفحة ، فإن تحديث "الإعلانات الثقيلة" سوف يستهدف فقط الإعلانات المحددة ذات المشكلات التي تم العثور عليها على استهلاك مبالغ زائدة من موارد النظام. لا يمكن للمستخدمين الوصول إلى الإعلانات التي تم تحميلها ، ولكن يتم استبدالها في الصفحة بإشعار بالإزالة وزر "تفاصيل" يمكن للمستخدمين النقر فوقه لمعرفة المزيد.
